نـــــســـــــمــة الـــســــــــويـــــداء
أهلا وسهلا بك اخي الزائر
كلنا أمل بان تكون عضو بيننا لكي نرتقي بانضمامك
عند التسجيل سوف تصلك رسالة تفعيل الاشتراك على الاميل واذا لم تصلك لا تقلق سوف نقوم بتفعيل الأشتراك بأسرع وقت ممكن
وأذا واجهت مشكلة أو لديك اي سؤال تستطيع الاتصال بنا بالخيار الموجود في اسفل الصفحة (اتصل بنا)

وسوف نقوم بحل المشكلة بشكل مباشر
مع تحيات أدارة مـنـتـدى نــســــمــة الــســــــويــداء
نـــــســـــــمــة الـــســــــــويـــــداء
أهلا وسهلا بك اخي الزائر
كلنا أمل بان تكون عضو بيننا لكي نرتقي بانضمامك
عند التسجيل سوف تصلك رسالة تفعيل الاشتراك على الاميل واذا لم تصلك لا تقلق سوف نقوم بتفعيل الأشتراك بأسرع وقت ممكن
وأذا واجهت مشكلة أو لديك اي سؤال تستطيع الاتصال بنا بالخيار الموجود في اسفل الصفحة (اتصل بنا)

وسوف نقوم بحل المشكلة بشكل مباشر
مع تحيات أدارة مـنـتـدى نــســــمــة الــســــــويــداء
نـــــســـــــمــة الـــســــــــويـــــداء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نـــــســـــــمــة الـــســــــــويـــــداء

ادبي, ثقافي, منوع, لقاء الاحبة,تسلية, لم شمل المغتربين,
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولسجل الزوار حياة موليير  Spacer
مدير المنتدى حـســام . صباحكم جميل ارجو من جميع الاعضاء ان يدخلو على الرابط التالية للاهمية https://alsweda-arabic.yoo7.com/t656-topic#4002 او بالدخول على قسم المنتدى العام وقراءة الموضوع الذي يحمل اسم (من يريد هذا العرض .. .. دمتم بخير جميعا

 

 حياة موليير

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
غروب الشمس
مشرفة عامة
مشرفة عامة
غروب الشمس


الاوسمة : حياة موليير  Uuuo_110
انثى
عدد المساهمات : 598
نقاط : 21458
تاريخ التسجيل : 19/10/2010
العمر : 29
الموقع : عطارد

حياة موليير  Empty
مُساهمةموضوع: حياة موليير    حياة موليير  Star210الأحد ديسمبر 19, 2010 4:08 am


مؤلف هذا الكتاب هو الناقد والمؤرخ هنري ترولوب المختص بالآداب الفرنسية وبمسرح موليير على وجه الخصوص. وهو يقدم هنا قصة حياة هذا العبقري الذي ملأ الدنيا وشغل الناس مثل شكسبير، وربما أكثر. ولد جان باتيست بوكلان الملقب بموليير عام 1622، في باريس، وكان والده يشتغل في صناعة الفرش والسجادات،

وأما جده فكان مولعاً بالفنون، وهو الذي كان يأخذه معه إلى المسرح غالباً، وهذا ما زاد من إعجاب الصبي موليير بالمسرحيات على وجه الخصوص، ثم دخل إلى إحدى المدارس الثانوية الباريسية لإكمال تعليمه، ويقال ان زميله على مقعد الدراسة كان أحد الأمراء الفرنسيين، وهو الذي رعاه وحماه فيما بعد عندما شعر بموهبته وعبقريته.

ثم يردف المؤلف قائلاً: لقد اختلف موليير مع والده عندما كبر، لأن هذا الأخير كان يريد أن يشتغل معه في صناعة السجاد والفرش، بل وأن يستلم المخزن مكانه بعد أن يكبر ويشيخ، ولكن موليير ما كان يريد تكريس حياته لهذه المهنة التي لا يحبها، ولذلك دخل إلى كلية الحقوق، ثم تعرف بعدئذ على عائلة فنانين تدعى بيجار، وأصبح صديقاً لهم،

وعندئذ غير اسمه ولقب بموليير لأول مرة ولم يعرف أحد سبب هذا التغيير المفاجئ الذي طرأ عليه، ولا لماذا اختار اسم موليير دون غيره، وما كان يعرف انه سيصبح أشهر اسم في تاريخ المسرح الفرنسي وربما العالمي. وفي عام 1643 عندما كان في الواحدة والعشرين من عمره أسس مع عائلة بيجار هذه المسرح الشهير في باريس، وكانت مديرته بنت العائلة وتدعى مادلين، وقد وقع موليير في حبها كما هو متوقع في مثل هذه الحالات، وقد اشتغل كممثل مع مادلين بيجار لمدة خمس سنوات متواصلة. ولكن بداياته في المسرح كانت رديئة ولم تجذب إليه زبائن كثيرين.

ثم حظي بعدئذ برعاية ولي العهد وشقيق الملك، وقد اتيح له أن يلعب في مسرحية تراجيدية أمام الملك لويس الرابع عشر، وهو من أشهر ملوك فرنسا إن لم يكن أشهرهم. ولكنها كانت مسرحية مملة، ثم لعب مسرحية ونجح فيها واستطاع أن يضحك الجمهور وعلى رأسهم الملك.

وعندئذ عرف أنه يمتلك مواهب كبيرة في الهزل لا الجد. فصوته وإشاراته وحركاته كانت كافية لجعل المشاهدين يموتون من الضحك. ولهذا السبب نال شهرة واسعة في مجال المسرح الفكاهي أو الهزلي. وعندئذ خصص له الملك مكانة دائمة في المسرح الموجود داخل قصره لكي يضحكه ويروّح عن نفسه عندما يشاء.. وكانت عادة الملوك آنذاك أن يحيطوا أنفسهم بكبار الموهوبين من كتّاب وفنانين.

وكانت أول مسرحية هزلية كبيرة يلعب فيها موليير هي تلك المدعوة «بالمتحذلقات السخيفات». وقد لعبها لأول مرة عام 1659، أي عندما كان في الثامنة والثلاثين من عمره. وقد نجحت هذه المسرحية نجاحاً باهراً ونالت رضى الملك الذي أغدق عليه العطايا والهبات. ولكن السيدات المتحذلقات اللواتي سخر منهن موليير حقدن عليه ودمرن مسرحه. وعندئذ بنى الملك لموليير مسرحاً خاصاً به.

ثم يردف المؤلف قائلاً:

وفي عام 1662 تزوج موليير من فتاة تدعي أرماند بيجار. وهي بنت مادلين . وكانت تصغره بعشرين سنة على الأقل. وفي العام ذاته راح يهتم بموضوع مسرحي غير مطروق أو غير معهود في ذلك الزمان وهو: وضع المرأة في المجتمع.

وكتب عندئذ مسرحية بعنوان: مدرسة النساء. وقد حققت نجاحاً صارخاً.

ولكن حزب رجال الدين تضايق منه . وخافوا من تأثيره السيء على الملك. ولذلك أدان الأصوليون هذه المسرحية واعتبروها مضادة للدين. يضاف إلى ذلك أن اهتمام الملك به وإغداقه الهبات عليه جعل الممثلين الآخرين يغارون منه ويكرهونه.

وقد رد عليهم عن طريق كتابة مسرحيات جديدة تستهزئ بهم. فالرجل كان واثقاً من نفسه وذا شخصية قوية. وفي عام 1664 صدر أمر ملكي بتعيين موليير مسؤولاً عن قسم الترفيهات في القصر الملكي. وهو منصب رفيع بالنسبة لذلك الزمان. وفي العام نفسه كتب موليير إحدى مسرحياته الشهيرة بعنوان: المنافق، أو مدعي التقى والورع.وكان الرحال الذين يتحدث عنهم
يخفون مآربهم تحت ستار من التقى الظاهري. ولكن هذه المسرحية أحدثت فضيحة في الأوساط الدينية الفرنسية. وقامت الدنيا ولم تقعد بسببها. وقد اضطر الملك إلى تعليقها أو إيقاف تمثيلها لكي يخفف من سخط الكهنة والخوارنة الذي كان قد بلغ أوجه. فالملك نفسه كان يخاف من رجال الدين،ولكن موليير تحايل على الرقابة وقدم حفلات تمثيل خاصة لها.

وفي عام 1665، أبدعت عبقرية موليير مسرحية جديدة بعنوان: «دون جوان» وقد لاقت هي الأخرى أيضاً نجاحاً منقطع النظير. وأصبح اسم موليير على كل شفة ولسان، وبلغت شهرته الأوج إلى درجة أن الملك دعا فرقته المسرحية باسم «فرقة الملك»، وهكذا أصبح موليير أهم فنان في عصره، ونال المجد من مختلف أطرافه، وطبقت شهرته الآفاق. ثم يردف المؤلف قائلاً: وخلال السنتين اللتين تلتها كان موليير مريضاً، ولذلك لم يكن يشارك فرقته في التمثيل بشكل منتظم، ولكنه لم ينقطع عن الكتابة والإبداع.

فقد ألّف آنئذٍ مسرحية شهيرة تحت عنوان «كاره المجتمع» أو «مبغض البشر»، وفيها يعبِّر عن ألمه ومرارته بسبب افتراقه عن زوجته أرماند أو طلاقه لها. ثم كتب مسرحية أخرى تحت عنوان «الطبيب رغماً عنه» وبعدئذٍ حاول أن يمثل مسرحية «المنافق» تحت اسم آخر، ولكن رجال الدين عرفوا بالأمر فمنعوها فوراً من جديد.

وفي عام 1668، كتب مسرحيته الشهيرة عن «البخيل» واشتهر «بخيل موليير» في شتى أنحاء العالم، فكل من يريد أن يضحك على البخل والبخلاء ويموت من الضحك ما عليه إلا أن يذهب إلى المسرح ويشاهد هذه المسرحية الرائعة. ثم زالت الرقابة عن مسرحية المنافق عام 1669، وعندئذٍ لقيت نجاحاً لا مثيل له على خشبة المسرح، وكان آلاف المشاهدين يتدفقون على المسرح لرؤيتها. نقول ذلك وبخاصة أن كل ممنوع مرغوب.

أما آخر مسرحية كتبها موليير فكانت بعنوان «المريض الوهمي»، أي الذي يتوهم أنه مريض وهو لا يشكو من أي شيء في الواقع. ولكنه أصيب بوعكة صحية على خشبة المسرح وهو يمثلها ثم سقط صريعاً أمام كل الناس. وهكذا مات موليير شهيد المسرح الفكاهي الذي أعطاه الكثير، بل وأصبح اسمه رمزاً عليه وكانت تلك هي أفضل موتة يحلم بها فنان كبير مثله.

ولكن لم يمت قبل أن يخلِّف وراءه عشرات الأعمال المسرحية الخالدة، نذكر من بينها على التوالي: «الطبيب الطائر» (6661)، «الكسلان» أو «الظروف الطارئة المعيقة» (5561)، «الطبيب العاشق» (8561). ولكن هذه المسرحية الهزلية ضاعت ولم تصلنا. نقول ذلك على الرغم من معرفتنا بأنهم مثلوها أمام لويس الرابع عشر. ومن المؤسف جداً أنها ضاعت، فقد كانت إحدى روائعه على ما يبدو.

ثم ينبغي أن نذكر المسرحيات الشهيرة: كالمتحذلقات السخيفات، ومدرسة النساء (1661)، والزواج القسري (1664)، والمنافق، والدجال (1664)، والكاره للبشر (1666)، والطبيب رغماً عنه (1666) والبخيل (1668)، والمريض أو الخيالي (1673)، ومعظم هذه المسرحيات انه لم يكن كلها لا تزال تمثل على خشبة المسرح في باريس باعتبارها من روائع الأدب العالمي. منذ حوالي الأربعة قرون لا يزال موليير صامداً يجذب إلى مسرحيات كل عام بل كل أسبوع أو كل شهر آلاف المشاهدين! انه المسرح الخالد، المسرح الذي لا ينتهي إلا لكي يبدأ من جديد.

ثم يقدم المؤلف تحليلاً عميقاً لكل واحدة من مسرحياته فيدرس ظروف تأليفها ونشأتها وردود الفعل عليها عندما مثلت لأول مرة، الخ.

ومن الممتع ان نقرأ المقدمة التي كتبها موليير لمسرحيته الشهيرة التي جرت عليه المشاكل مع رجال الدين: «المنافق أو الدجال»

الكتاب: حياة موليير

الناشر: كيسنغر بوبليشنغ نيويورك 2005
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حسام
الـمـديـر الـعـام
الـمـديـر الـعـام
حسام


ذكر
عدد المساهمات : 570
نقاط : 210670
تاريخ التسجيل : 01/10/2010
العمر : 40
الموقع : نـســمة الــســويـداء

حياة موليير  Empty
مُساهمةموضوع: رد: حياة موليير    حياة موليير  Star210الأحد ديسمبر 19, 2010 9:43 am

حياته جميلة والاجمل انه تمكن بالوصول الى هدفه بغض النظر عن الصدف الذي رفعته الى الاعلى

وهذا يثبت لنا ان الاصرار على تحقيق شيء هو تحقيق للحلم

عشق المسرح ونجح

قصته اشدتني كثيرا وحياته رائعة لان فيه مغامرات وفيه غرابة

عشق مدلين وتجوز بنتها

عشق المسرح ومات فيه

كتب وخلد وانشهر

كل شخص منا لديه هوايات واحلام

ولكن الكثير منا يحلم فقط وبعضنا يحلم ويسير خلف الحلم

تمكن من صنع النجاح وانتشا فرحة النجاح والشهرة ويستحقها بجدارة

شكرا غروب

مودتي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alsweda-arabic.yoo7.com
غروب الشمس
مشرفة عامة
مشرفة عامة
غروب الشمس


الاوسمة : حياة موليير  Uuuo_110
انثى
عدد المساهمات : 598
نقاط : 21458
تاريخ التسجيل : 19/10/2010
العمر : 29
الموقع : عطارد

حياة موليير  Empty
مُساهمةموضوع: رد: حياة موليير    حياة موليير  Star210الأحد ديسمبر 19, 2010 9:46 am

اخي وصديقي حسام اشكرك على مرورك الرائع وكما قلت
الكثير منا يحلم فقط وبعضنا يحلم ويسير خلف الحلم
نورت اخي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقة الليل
عـضـو ذهـبـي
عـضـو ذهـبـي
عاشقة الليل


انثى
عدد المساهمات : 425
نقاط : 27166
تاريخ التسجيل : 13/10/2010
العمر : 43

حياة موليير  Empty
مُساهمةموضوع: رد: حياة موليير    حياة موليير  Star210الأحد ديسمبر 19, 2010 11:05 am

(المنافق او الدجال )

هذه المسرحية أحدثت من الضجة والفرقعة أكثر من غيرها بكثير وقد اضطهدت وحوربت ومنعت أكثر من جميع مسرحياتي الهزلية السابقة وقد

برهن ذلك على ان رجال الدين هم أقوى الفئات في المجتمع ففي السابق تهكمت بالنساء المتخذلقات، أو بالأطباء الفاشلين، أو بالارستقراطيين من

دوق ومركيز، الخ أو بالمخدوعين من قبل زوجاتهم ولكن لم يهددني احد منهم على الرغم من كل ذلك ولم تمنع مسرحياتي بسببهم



اشكرك غروب ع ما قدمتي لنا

تحيااتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
غروب الشمس
مشرفة عامة
مشرفة عامة
غروب الشمس


الاوسمة : حياة موليير  Uuuo_110
انثى
عدد المساهمات : 598
نقاط : 21458
تاريخ التسجيل : 19/10/2010
العمر : 29
الموقع : عطارد

حياة موليير  Empty
مُساهمةموضوع: رد: حياة موليير    حياة موليير  Star210الإثنين ديسمبر 20, 2010 4:22 am

عاشقة الليل نورتي يا غالية لا تحرميني مشاركاتك المميزة
تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنت سويدا
عـضـو ذهـبـي
عـضـو ذهـبـي
بنت سويدا


انثى
عدد المساهمات : 302
نقاط : 21032
تاريخ التسجيل : 13/10/2010
العمر : 43

حياة موليير  Empty
مُساهمةموضوع: رد: حياة موليير    حياة موليير  Star210الإثنين ديسمبر 20, 2010 9:09 pm



الأدب العالمي ....موليير

موضوع ثقافي مهم .... سردته بأسلوب شيق .... اشكرك غروب على موضوعك

اما رأيي عن الكاتب العظيم موليير

أرى ان الحظ كان رفيقه ... وهو من أوصله إلى ما هو عليه ... فلو لم يكن يعرف الملك هل ياترى ..كان وصل لما وصل عليه

ولديه كل هذه العقبات ؟؟؟؟... هل ياترى كان اصبح أسماً لامعاً في العالم الأدبي ... لو لم يعمل في مسرح البلاط الملكي ...؟؟؟؟؟

شخصية عالمية ... في الأدب .... من الجميل ان نعرف عنها هذه المعلومات

تحياتي ومودتي لك غروب الشمس ... وللأصدقاء
حياة موليير  607743
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
غروب الشمس
مشرفة عامة
مشرفة عامة
غروب الشمس


الاوسمة : حياة موليير  Uuuo_110
انثى
عدد المساهمات : 598
نقاط : 21458
تاريخ التسجيل : 19/10/2010
العمر : 29
الموقع : عطارد

حياة موليير  Empty
مُساهمةموضوع: رد: حياة موليير    حياة موليير  Star210الثلاثاء ديسمبر 21, 2010 4:52 am

صديقتي هدى بالفعل كما قلتي كان الحظ رفيقه كلامك صحيح
نورتي
تحياتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حياة موليير
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  حوادث ظريفة من حياة البرت آينشتاين
» نصف حياة.... جبران خليل جبران

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نـــــســـــــمــة الـــســــــــويـــــداء :: منتدى الشعراء والادباء المعاصرين-
انتقل الى: